Table of Contents Table of Contents
Next Page  12 / 38 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 12 / 38 Previous Page
Page Background

12

عاون مع وزارة الصحة

ّ

فل، بالت

ّ

ر الط

ّ

ة لمعاهد تطو

ّ

ة لوائي

ّ

ام دراسي

ّ

أي

نكيل والإهمال أكثر من سائر القاصرين، بمقدار ثلاثة أو

ّ

ة للت

ّ

ض القاصرون ذوي الإحتياجات الخاص

ّ

يتعر

لات التبليغ عن هذه الحوادث وإنفاذ العقوبات ضد المعتدين لا تزال منخفضة،

ّ

أربعة أضعاف. مع ذلك، معد

ا بالإحباط لدى الخبراء المهنيين العاملين في هذا المجال.

ً

مما يخلق شعور

نكيل بأطفال مع إعاقة في مرحلة الطفولة المبكرة هما جزء من العوامل

ّ

تمييز وتشخيص حالات الإشتباه بالت

ر بإمكانية الإستمرارية والتعافي.

ّ

التي تبش

بية وطواقم المهن الصحية والأطفال ذوي

ّ

واقم الط

ّ

نقطة إلتقاء بين الط

ّ

فل تشكل

ّ

معاهد ووحدات تطور الط

فل

ّ

ة وذويهم. اللقاء بينهم في هذا الإطار يتيح المجال لتشخيص الإحتياجات المختلفة للط

ّ

الإحتياجات الخاص

واقم

ّ

وعائلته، ومن ضمن ذلك، تشخيص إحتمال وجود حالات تنكيل وإهمال. مع ذلك، تواجه هذه الط

ة في التبليغ عن الإشتباه بوجود حالات كهذه. بالإضافة إلى ذلك، المعالجون العاملون في

ّ

صعوبات جم

فل.

ّ

ا ما يتواجدون بإستمرار في المراحل المبكرة من حياة الط

ً

فل غالب

ّ

معاهد تطور الط

فل وقسم العلاج الأسري في الخدمة

ّ

من وزارة الصحة، قسم تطور الط

ّ

واقم المهنية، بادر كل

ّ

لدعم الط

عاون مع معهد حاروڤ، وهو من تأسيس صندوق شوسترمان-إسرائيل،

ّ

القطرية للعمل الإجتماعي، بالت

صات.

ّ

دة التخص

ّ

واقم متعد

ّ

ام تدريبية للط

ّ

لإقامة أي

راسية:

ّ

ام الد

ّ

أهداف الأي

نكيل.

ّ

مة في مجال تشخيص ومعالجة الأطفال المشتبه بتعرضهم للت

ّ

تعزيز وتعميق المعرفة المتقد

نكيل.

ّ

إقامة حوار مع الأهالي والأطفال المشتبه بتعرضهم للت

إزالة المعيقات التي تواجه الكوادر المهنية العاملة مع الأطفال والأهالي عند الاشتباه بوجود حالات

تنكيل داخل الأسرة.

فاه الإجتماعي، الأطر القانونية

ّ

ق إلى مسار التبليغ والمعالجة: التعرف إلى أطر خدمات الر

ّ

التطر

نكيل.

ّ

والأطر العاملة في مجال صحة الجمهور والتي تعالج الأطفال المشتبه بتعرضهم للت

من سجّل المشاركين:

الإرشاد الذي قّدمه لنا د. بن هاروش يساعدنا على تطبيق كلّ ما اكتسبناه في

البرنامج التّعليمي، والذي تعسّر علينا تطبيقه في بادئ الأمّر.